تحريك لليسارإيقافتحريك لليمين
نافذة من السماء، العدد السادس والعشرون.
مجلة هدى القرآن العدد الثاني والعشرون
مجلة أريج القرآن، العدد السادس والتسعون
نافذة من السماء، العدد الخامس والعشرون
مجلة هدى القرآن العدد الواحد والعشرون
مجلة أريج القرآن، العدد الخامس والتسعون
مجلة هدى القرآن العدد التاسع عشر
مجلة أريج القرآن، العدد الواحد والتسعون
مجلة أريج القرآن، العدد التسعون
 
التصنيفات
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق طباعة الصفحة
حملة وفضل القرآن الكريم
فضل القرآن الكريم

عن طلحة بن زيد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
إن هذا القرآن فيه منار الهدى ومصابيح الدجى، فليجل جال بصره، ويفتح للضياء نظره، فإن التفكر حياة قلب البصير، كما يمشي المستنير في الظلمات بالنور.
________________________________________

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
القرآن غني لا عنى دونه ولا فقر بعده.
________________________________________

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
أشراف أمتي حملة القرآن وأصحاب الليل.
________________________________________

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
أهل القرآن هم أهل الله وخاصته.
________________________________________

عن السكوني، عن أبي عبد الله، عن أبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (في حديث):
إذا التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع وما حل مصدق، ومن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار، وهو الدليل على خير سبيل، وهو كتاب فيه تفصيل وبيان وتحصيل، وهو الفصل ليس بالهزل، وله ظهر وبطن، فظاهره حكم، باطنه علم، ظاهره أنيق، وباطنه عميق، له نجوم، وعلى نجومه نجوم، لا تحصى عجائبه، ولا تبلى غرائبه، مصلبيح الهدى، منار الحكمة، ودليل على المعرفة، لمن عرف الصفة فليجل جال بصره، وليبلغ الصفة نظره ينج من عطب، ويتخلص من نشب، فإن التفكر حياة قلب البصير كما يمشي المستنير في الظلمات بالنور، فعليكم بحسن التخلص وقلة التربص.
________________________________________

عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
إن أهل القرآن في أعلى درجة من الآدميين ما خلا النبيين والمرسلين، فلا تيتضعفوا أهل القرآن حقوقهم، فإن لهم من الله العزيز الجبار مكانا.
________________________________________

عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام في تفسيره، عن آبائه، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
حملة القرآن المخصوصون برحمة الله، الملبسون نور الله، المعلمون كلام الله، المقربون عند الله، من والاهم فقد والى الله، ومن عاداهم فقد عادى الله، يدفع الله عن مستمع القرآن بلوى الدنيا وعن أقاربه بلوى الآخرة، والذي نفس محمد بيده لسامع آية من كتاب الله وهو معتقد (إلى أن قال) أعظم أجراً من نبير ذهبا يتصدق به، ولقاري آية من كتاب الله معتقدا أفضل مما دون العرش إلى أسفل التخوم.
________________________________________

عن أبان بن تغلب، عن أبي عبد الله عليه السلام قال (في حديث):
من أوتي القرآن والإيمان فمثله مثل الأترجة ريحاها طيب، وطعمها طيب، وأما الذي لم يؤت القرآن ولا الإيمان، فمثله كمثل الحنظلة طعمها مر، ولا ريح لها.
________________________________________

عن الأصبغ بن نباتة قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام:
إن الله ليهم بعذاب أهل الأرض جميعا حتى لا يحاشى منهم أحداً إذا عملوا بالمعاصي، واجترحوا السيئات، فإذا نظر إلى الشيب ناقلي أقدامهم إلى الصلوات، والولدان يتعلمون القرآن، رحمهم فأخر ذلك عنهم.

________________________________________
________________________________________

حملة القرآن

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
"أهل القرآن هم أهل الله وخاصته."
________________________________________

وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):
"أشراف أمتي حملة القرآن وأصحاب الليل."
________________________________________

وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):
"إن أهل القرآن في أعلى درجة الآدميين ما خلا النبيين والمرسلين، فلا تستضعفوا أهل القرآن حقوقهم، فإن لهم من الله العزيز الجبار لمكاناً عليا."
________________________________________

وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):
"إن أحق الناس بالتخضع في السر والعلانية لحامل القرآن، وإن أحق الناس في السر والعلانية بالصلاة والصوم لحامل القرآن،" ثم نادى بأعلى صوته: "يا حامل القرآن تواضع به، يرفعك الله، ولا تعزز به، فيذلك الله، يا حامل القرآن تزين به لله، يزينك الله به، ولا تزين به للناس، فيشينك الله به، من ختم القرآن فكأنما أدرجت النبوة بين جنبيه، ولكنه لا يوحى إليه، ومن جمع القرآن فنوله لا يجهل مع من يجهل عليه، ولا يغضب فيمن يغضب عليه، ولا يحد فيمن يحد، ولكنه يعفو، ويصفح، ويغفر، ويحلم لتعظيم القرآن، ومن أوتي القرآن فظن أن أحداً من الناس أوتي أفضل، مما أوتي فقد عظم ما حقر الله وحقر ما عظم الله."
________________________________________

وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):
"إن أكرم العباد إلى الله بعد الأنبياء العلماء ثم حملة القرآن، يخرجون من الدنيا كما يخرج الأنبياء، ويحشرون من قبورهم مع الأنبياء، ويمرون على الصراط مع الأنبياء، ويأخذون ثواب الأنبياء، فطوبى لطالب العلم وحامل القرآن مما لهم عند الله من الكرامة والشرف."
________________________________________

وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):
"حملة القرآن المخصوصون برحمة الله، الملبسون نور الله ،المعلمون كلام الله، المقربون من الله."
________________________________________

وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم):
"حملة القرآن هم المحفوفون برحمة الله، الملبوسون نور الله، المعلمون كلام الله، من عاداهم فقد عادى الله، ومن والاهم فقد والى الله."
________________________________________

وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) في حديث شريف في أوصاف شيعته:
"... وأما الليل فصافون أقدامهم، تالون لأجزاء القرآن، يرتلونه ترتيلاً، يعظون أنفسهم بأمثاله، و يستشفون لدائهم بدوائه."
________________________________________

وعنه قال:
"حملة القرآن في الدنيا عرفاء أهل الجنة يوم القيامة."

29-11-2008 | 09-38 د | 8628 قراءة


الصفحة الرئيسة
جمعية القرآن الكريم
المكتبة الصوتية والمرئية
معرض الصور
مكتبة الكتب
سؤال وجواب
صفحة البحــــث
القائمة البريـدية
سجـــــــل الزوار
خدمــــــــة RSS
تواصل معنا
 
فلاشات إخبارية
جمعية القرآن الكريم للتوجيه والإرشاد - لبنان

2748788 زيارة منذ 18- تموز- 2008

آخر تحديث: 2023-12-07 الساعة: 12:56 بتوقيت بيروت