تحريك لليسارإيقافتحريك لليمين
نافذة من السماء، العدد السادس والعشرون.
مجلة هدى القرآن العدد الثاني والعشرون
مجلة أريج القرآن، العدد السادس والتسعون
نافذة من السماء، العدد الخامس والعشرون
مجلة هدى القرآن العدد الواحد والعشرون
مجلة أريج القرآن، العدد الخامس والتسعون
مجلة هدى القرآن العدد التاسع عشر
مجلة أريج القرآن، العدد الواحد والتسعون
مجلة أريج القرآن، العدد التسعون
 
التصنيفات
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق طباعة الصفحة
مجلة أريج القرآن، العدد الخامس والتسعون

أريج القرآن

أريج القرآن، نشرة قرآنية دورية
العدد الخامس والتسعون :  محرم الحرام / 1439 هـ.ق.


قال رسول الله (ص) : « يا سلمان عليك بقراءة القرآن ، فإنّ قراءته كفّارة للذنوب ، وسترة من النار ، وأمان من العذاب ، ويكتب لمن يقرأ بكل آية ثواب مائة شهيد ، ويعطى بكلّ سورة ثواب نبي ، وتنزل على صاحبه الرحمة ، وتستغفر له الملائكة ، واشتاقت إليه الجنَّة ، ورضي عنه المولى ».
 

جامع الأخبار : 113 / 197.

 

" بني : تعرّف إلى القرآن - كتاب المعرفة العظيم - ولو بمجرد قراءته، واجعل منه طريقاً إلى المحبوب "

" أجابت إحدى زوجات الرسول الأكرم (ص) المكرّمات حينما سُئلت عن أخلاقه (ص) قالت: كان خُلُقه القرآن. أي إنه كان قرآناً متجسّداً. وهذا المعنى هو ما ينبغي تحقيقه في مجتمعنا "

" الدنيا هي دار العمل، دار الاختبار، هي دار الامتحان، أو بالتعبير القرآني هي دار البلاء والابتلاء "

 

يقول سبحانه وتعالى: ﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَسورة آل عمران (144)

 

لما كانت معركة أحد أمر رسول الله (ص) خمسين من الرماة على رأسهم عبد الله بن جبير، أن يمكثوا في الشعب ليحموا ظهور المسلمين فلا يبرحوا مكانهم مهما كانت النتيجة، ثم حمل النبي (ص) وأصحابه على المشركين فهزموهم وقَتَل الإمام علي بن أبي طالب(ع) أصحاب اللواء وأنزل الله نصرته على المسلمين ، قال الزبير : فرأيت هنداً وصواحبها هاربات مصعدات في الجبال نادية خدامهن ما دون أخذهن شيء فلما نظرت الرماة إلى القوم قد انكشفوا ورأوا أصحاب النبي ينتهبون الغنيمة أقبلوا يريدون النهب واختلفوا فقال بعضهم لا تتركوا أمر الرسول وقال بعضهم ما بقي من الأمر شيء ثم انطلق عامتهم ولحقوا بالعسكر فلما رأى خالد بن الوليد قلة الرماة واشتغال المسلمين بالغنيمة ورأى ظهورهم خالية صاح في خيله من المشركين وحمل على أصحاب النبي (ص) من خلفهم فهزموهم وقتلوهم ورمى عبد الله بن قمية الحارثي رسول الله بحجر وكسر أنفه ورباعيته وشجَّه في وجهه فأثقله وتفرق عنه أصحابه وأقبل يريد قتله فذبّ مصعب بن عمير وهو صاحب راية رسول الله يوم بدر ويوم أحد وكان اسم رايته العقاب عن رسول الله(ص) حتى قتل مصعب بن عمير قتله ابن قمية فرجع وهو يرى أنه قتل رسول الله (ص) وقال إني قتلت محمداً وصاح صائح ألا أن محمداً قد قتل ويقال أن ذلك الصائح كان إبليس لعنه الله ولما فشا في الناس أن رسول الله قد قتل قال بعض المسلمين : ليت لنا رسولاً إلى عبد الله بن أبيّ فيأخذ لنا أمانا من أبي سفيان وبعضهم جلسوا وألقوا بأيديهم وقال أناس من أهل النفاق : إن كان محمد قد قتل فالحقوا بدينكم الأول . فقال أنس بن نضر عم أنس بن مالك : يا قوم إن كان قد قتل محمد فربّ محمد لم يقتل وما تصنعون بالحياة بعد رسول الله فقاتلوا على ما قاتل عليه رسول الله وموتوا على ما مات عليه ، ثم قال : اللهم إني أعتذر إليك مما يقول هؤلاء يعني المسلمون وأبرأ إليك مما جاء به هؤلاء يعني المنافقين ثم شدّ بسيفه فقاتل حتى قتل ثم أن رسول الله انطلق إلى الصخرة وهو يدعو الناس فأول من عرف رسول الله كعب بن مالك ، قال : عرفت عينيه تحت المغفر تزهران فناديت بأعلى صوتي يا معشر المسلمين أبشروا فهذا رسول الله فأشار إليّ أن اسكت فانحازت إليه طائفة من أصحابه فلامهم النبي على الفرار ، فقالوا : يا رسول الله فديناك بآبائنا وأمهاتنا أتانا الخبر بأنك قتلت فَرُعبتْ قلوبنا فولينا مدبرين فأنزل الله تعالى الآية .

مجمع البيان: ج 2 ص 848 و 849

 

 

 

سؤال: لماذا قال تعالى : ﴿ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ ﴾ في سورة البقرة ، الآية (3) ، ولم يقل (يُصلّون)؟


الجواب: «الصّلاة» هي رمز الارتباط بالله، تجعل المؤمنين المنفتحين على عالم ما وراء الطبيعة على ارتباط دائم بالخالق العظيم. فهم لا يحنون رؤوسهم إلا أمام الله، ولا يستسلمون إلاّ لرب السماوات والأرض، ولذلك لا معنى في قاموس حياتهم لعبادة الأوثان، أو التسليم أمام الجبابرة والطواغيت. إنما ذكر القيام لأنه أول مظهر أركان الصلاة وأمدها وإن كان المراد به هو وغيره والصلاة في الشرع عبارة عن أفعال مخصوصة على وجوه مخصوصة وهذا يدل على أن الاسم ينقل من اللغة إلى الشرع وقيل إن هذا ليس بنقل بل هو تخصيص لأنه يطلق على الذكر والدعاء في مواضع مخصوصة ، وباعتبار أن لصحة الصلاة ولقبولها أجزاءً وشروطاً عديدة قد لا يحققها المصلّي، وعليه فلا تقبل صلاته رغم الإتيان بها.

 


قال تعالى :﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَا تَدْخُلُواْ بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُواْ وَتُسَلِّمُواْ عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ . سورة النور ، الآية : 27 .


نهى الله المؤمنين أن يدخلوا بيوتا لا يملكونها وهي ملك غيرهم إلَّا بعد أن يستأذنوا ، بالتنحنح والكلام الذي يقوم مقام الاستئذان ، ومن الأفضل طبعا أن يستأذن المرء بدلا من "التنحنح" بذكر الله، كأن يقول:" الله أكبر" أو "سبحان الله" والمتعارف حاليا أن الناس يقولون عند الاستئذان "يا الله" وهي سنة حسنة . وقد بين الله تعالى ذلك في قوله « وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا » . عن أبي أيوب الأنصاري قال : قلنا يا رسول الله ما الاستئناس ؟ قال : يتكلم الرجل بالتسبيحة والتحميدة والتكبيرة ويتنحنح على أهل البيت " .

 

وروي أن رجلا قال للنبي (ص) : أستأذن على أمي ؟ فقال : نعم ؛ قال : إنَّها ليس لها خادم غيري أفاستأذن عليها كلما دخلت ؟ قال : أتحب أن تراها عريانة ؟ قال الرجل : لا ؛ قال : فاستأذن عليها . فإن أذن لكم فادخلوا ؛ فلا يجوز دخول دار الغير بغير إذنه وإن لم يكن صاحبها فيها ولا يجوز أن يتطلع إلى المنزل ليرى من فيه فيستأذنه إذا كان الباب مغلقا لقوله (ع) إنما جعل الاستئذان لأجل النظر (1) .

 

بيّنت هذه الآية جانباً من أدب المعاشرة، والتعاليم الإسلامية الاجتماعية التي لها علاقة وثيقة بقضايا عامّة حول حفظ العفّة، أي كيفية الدخول إلى بيوت الناس، وكيفية الإستئذان بالدخول إليها.
نقرأ في حديث أن الصحابي الجليل أبا سعيد الخدري استأذن على الرّسول(ص) وهو مستقبل الباب فقال عليه الصلاة والسلام: «لا تستأذن وأنت مستقبل الباب»
(2) .
عن أبي عبدالله الصادق (ع) قال: «الاستئذان ثلاثة: أوّلهنّ يسمعون، والثّانية يحذرون، والثّالثة إن شاؤوا أذنوا وإن شاؤوا لم يفعلوا فيرجع المستأذن»
(3) .


(1) - مجمع البيان: موضع الآية.
(2) - تفسير فخر الرازي: ج 23 ص 198.
(3) - وسائل الشيعة: ج 4 ص 161.

 

 

 


حوار قرآني أجرته أسرة جمعية القرآن الكريم مع حافظة كامل القرآن الأخت فاطمة عباس عطية.


نبذة مختصرة: فاطمة عباس عطيه هي طالبة جامعية وفقها الله للحفظ والنجاح في المسابقة السنوية لجائزة السيد عباس الموسوي (رضوان الله عليه) لحفظة القرآن الكريم الجامعيين لعام 2015م .


س 1: ماذا تفهمين من قوله عزَّ وجلَّ: ﴿ وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً وَلَا تَفَرَّقُواْ...﴾ .
ج : أي أن نرتبط بدين الله عزَّوجل ونتعاون على نشره ونكون يد واحدة في ذلك.


س 2: ماذا تفهمين من قول رسول الله (ص) : " إنَّ أهل القرآن (1) في أعلى درجة من الآدميين ما خلا النّبيين والمرسلين، فلا تستضعفوا أهل القرآن حقوقهم، فإنَّ لهم من الله العزيز الجبّار لمكاناً علياً؟
ج : أي أن الرسول (ص) يشير إلى عظمة حافظ القرآن وحامله لأنَّ نعمة حفظ القرآن هي نعمة ربانية أفضل من كل النعم .


س 3: مروي عن أبي عبد الله (ع) أنَّ : " الحافظ للقرآن العامل به مع السفرة (2) الكرام البررة (3) "، هل هذا الحديث يشعرك بالمعنويات والتواضع لله سبحانه وللناس؟
ج : طبعاً هذا الحديث يشعرني بالفخر الكبير في مجال التواضع لله سبحانه وتعالى لأنه نعمة منه سبحانه لنرقى إن شاء الله في الآخرة .


س 4: كيف تقيِّمين مشروع جائزة سيِّد شهداء المقاومة الإسلامية التي قدمتها جمعية القرآن الكريم بالتعاون مع حزب الله؟
ج : إن لجائزة سيد الشهداء الأثر العظيم في تشجيع الحفاظ على المثابرة الكبيرة بهدف تثبيت المحفوظات بشكل جيد وممتاز نظراً لقيمتها المعنويّة في نفسية الحافظ.


س 5: ماذا تقولين لطلاب الجامعات لحثهم على حفظ القرآن الكريم والاستفادة منه؟ وبماذا تنصحينهم؟
ج : أنا أنصح طلاب الجامعات أن لا يفوتهم حفظ كتاب الله سبحانه لأنَّ له أثر عظيم في حياتنا فضلاً عن الدرجة العظيمة يوم القيامة إن شاء الله تعالى .


س 6: ما هي الكلمة التي توجهينها لسماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد حسن نصر الله (حفظه الله) الداعم لهذا المشروع؟
ج : أسمى آيات الشكر والامتنان لسماحة السيد حسن نصرالله حفظه الله شاكرين دعمه لهذا المشروع العظيم وجعله الله ذخراً دائماًً للوطن والأمة.


(1) - أهل القرآن: هم حفظته وحملته والتالين لآياته والعاملين بما فيه.
(2) - السفرة: الملائكة.
(3) - البررة: جمع بار وهو المطيع لله المنزّه عن النقائص.

 


محمد رسول الله ( ص) في القرآن الكريم
 

لقد أمر الله سبحانه بطاعة الرسول حيث قال تعالى: ﴿ وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ . سورة آل عمران ، الآية : 132.

 

حين يتطهر المجتمع من الاستغلال، يتطهر من أكبر أسباب التمرد والنفاق، ويستعد لطاعة الرسول، خصوصاً لدى تحكيمه في الخلافات العرقية والقومية والمصلحية، بين فئات المجتمع. وطاعة الرسول تستدرج الرحمة والرفاه، لأنها تقضي على نوازع الشر، وأسباب الخلاف والتمرد، وتوجه الأمة كلها باتجاه البناء في ظل اطمئنان وارف يشعر الجميع فيه بأن جهودهم لن تذهب سدى.
عندما نطيع الرسول فقد أطعنا الله سبحانه قال تعالى: ﴿
مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً ﴾ . سورة النساء ، الآية : 80 .


إنَّ طاعة الرّسول هي طاعة الله، لا اختلاف بينهما ولا تناقض؛ إذ إن الرّسول إنما يبيِّن كتاب الله، ولولا طاعة الرسول لانهار بناء التوحيد. وهذا التماسك في المبادئ الإسلامية والتكامل والوحدة فيها لدليل على أنها من الله تعالى، إذ أن أي مبدأ بشري لابد أن تجد فيه تناقضاً بين الأيدلوجية والتشريع، وبين بنود الأيدلوجية ذاتها، وبين قوانين التشريع مع بعضها.
وعلى هذا فان حاجة الأمّة إلى الطاعة المبدئية هي أكبر من حاجتها إلى أي شيء آخر، إذ التعاون والتطوير، والمواجهة مع الأعداء، وبناء وإعداد الجبهة الداخلية.. كل تلك نتيجة مباشرة للطاعة؛ وإنما تتقدم الأمم بقدر تماسكها واندفاعها ووحدة مسيرتها، وهي كلها تأتي نتيجة الطاعة.

 

 

 


سؤال: هل يحرم على الجنب قراءة سور آيات السجدة ؟
الجواب: من جملة المحرمات على الجنب قراءة آيات السجدة بالخصوص، وأمّا قراءة سائر الآيات الأخرى من تلك السور فلا إشكال فيها.


سؤال: ما هي الأعمال التي تحرم على الجنب ؟
الجواب: 1- مسّ خطّ القرآن والأسماء والصفات الخاصّة بالباري تبارك وتعالى، والأحوط وجوباً إلحاق أسماء الأنبياء والأئمّة (ع) بها.
2- دخول المسجد الحرام ومسجد النبي (ص) وإن كان بنحو الاجتياز.
3- المكث في غير المسجدين من سائر المساجد، بل مطلق الدخول فيها إن لم يكن مارّاً بأن يدخل من باب ويخرج من آخر.
4- وضع شيء في المسجد.
5 - قراءة آيات العزائم الأربع فقط، وأمّا قراءة بقيّة الآيات من هذه السورة أو السور الأخرى فلا إشكال فيه.

 

- في رحاب أيام وليالي شهر رمضان المبارك، وبالتنسيق مع وحدة الأنشطة الثقافية في حزب الله، تدعوكم جمعية القرآن الكريم لحضور سلسلة من الأمسيات والحفلات القرآنية التي ستقام في كافة المناطق اللبنانية، حيث تستضيف عدداً من كبار القراء والحفاظ وفرق التواشيح الدينية من لبنان وايران ومصر وسوريا وغيرها، ونحن بدورنا ندعوكم للمشاركة والأنس بالقرآن الكريم.


- أقامت جمعية القرآن الكريم وجمعية المعارف الثقافية والتعبئة التربوية في حزب الله احتفالاً تكريمياً للفائزين بجائزة الشهيد السيد عباس الموسوي (ررض) لحفظة القرآن الكريم والقرّاء الجامعيين لعام 2017م وقد تخلل الحفل توزيع الجوائز والدروع والشهادات للفائزين وكلمة راعي الحفل الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله (حفظه الله) .


- تصدرت جمعية القرآن الكريم تمثيل لبنان في المسابقات العالمية للقرآن الكريم التي أقيمت في الجمهورية الإسلامية في إيران حيث انتدبت المحكم الحاج عادل خليل لفرع التحكيم والأخ محمد عز الدين لفرع القراءة والأخ حسين الحاج لفرع الحفظ والأخت بلقيس حرب لفرع الحفظ للأخوات . والأخ حسن دهيني لفرع القراءة للمكفوفين والطالب حسين غانم لفرع القراءة والطالب نايف الدلباني والطالبة غدير غنام لفرع الحفظ والطالبة فاطمة يونس لفرع القراءة لمسابقة الطلبة وقد نال حسين غانم وفاطمة يونس المرتبة الثالثة واختتمت المسابقة بلقاء مع سماحة القائد السيد علي الخامنئي (دام ظلّه) .

28-09-2017 | 13-17 د | 4523 قراءة


الصفحة الرئيسة
جمعية القرآن الكريم
المكتبة الصوتية والمرئية
معرض الصور
مكتبة الكتب
سؤال وجواب
صفحة البحــــث
القائمة البريـدية
سجـــــــل الزوار
خدمــــــــة RSS
تواصل معنا
 
فلاشات إخبارية
جمعية القرآن الكريم للتوجيه والإرشاد - لبنان

2748297 زيارة منذ 18- تموز- 2008

آخر تحديث: 2023-12-07 الساعة: 12:56 بتوقيت بيروت