الاسم: الحافظة زينب موسى مسلماني
الأجزاء المحفوظة: 7 أجزاء ونصف
س1: متى خطرت لك فكرة حفظ القرآن الكريم؟
ج:
كنت
أتمنى دائماً أن أكون من حفظة القرآن الكريم لذلك عندما باشرت
جمعية القرآن الكريم عملها في قريتنا انتسبت إلى برامجها .
س2: ما هي انطباعاتك في أول يوم باشرت فيه
بحفظ القرآن ؟
ج:
أحسست
بنوع من الصعوبة لأن ذاكرتي كانت ضعيفة ، ولكن مع الوقت استطعت
التغلب على هذا العائق .
س3: من يساعدك في تفسير المعاني في القرآن
الكريم؟
ج:
معلمتي
دائماً ما تفسرّ لنا المعاني ، مع العلم أنني عندما أقرأ القرآن
أمسك بكتاب التفسير لأستطيع فهم منى الآية .
س4: من يساعدكِ ويشجعكِ على حفظ القرآن؟
ج:
عائلتي
وأفراد الجمعية من المعلمة والمدير لهم الدور الأكبر في مساعدتي
وتشجيعي على الحفظ .
س5: بم تشعرين وأنت تتلين القرآن الكريم؟
ج:
في
الحقيقة ، كلمّا شعرت بالقلق أو الضيف أستعين بالقرآن ليذهبهما
عنيّ . والقرآن أصبح بالنسبة إليّ صديقا دائما ودستورا عظيما .
س6: كيف تشجعين أصدقاءك على حفظ القرآن
الكريم؟
ج:
أحاول
اطلاعهم على أهمية حفظ القرآن الكريم وأجر من يحفظه ، وعلى السعادة
التي سينالونها في الدنيا والآخرة بعد الحفظ .
س7: هل شاركت في احتفالات قرآنية وكيف كان
أثرها عليك؟
ج:
شاركت
عدة مرّات قليلة في حفلات قرآنية ، وقد شجعتني كثيراً ووهبت في
نفسي الطمأنينة والسعادة .
س8: كيف تربطين بين القرآن وأهل البيت
(عليهم )؟
ج:
﴿
قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
﴾
سورة الشورى ، هي آية في القرآن الكريم يحضُّ فيها الرسول (صلى
الله عليه وآله وسلم) المؤمنين على إعلان مودّتهم لأهل البيت
(عليهم السلام) كترجمة نهائية للتعاليم القرآنية التي جاء بها
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم) وهذا ما يؤكده الحديث المروي عن
رسول الله ( صل الله عليه وآله وسلم) : " إني تارك فيكم الثقلين :
كتاب الله وعترتي أهلُ بيتي، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي
أبداً ، ولن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض.
|