أريج القرآن، نشرة قرآنية دورية |
|
عن الإمام الكاظم (عليه السلام) ميزان الحكمة : ج1 ، ص115 . |
« من أهداف الكتاب وأهداف البعثة أنه ((بَعَثَ فِيهِمْ)) رسولاً يتلو القرآن عليهم والآيات الإلهيَّة ((وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ)) » |
« إنَّ العودة إلى القرآن ، شعار لويطرح بشكل حقيقي وجدّي ، لاستطاع أن يقدّم الفارق بين الحق والباطل » |
« الله سبحانه وتعالى لم يأمر الفلاسفة أو العرفاء أو الفقهاء بقراءة القرآن وتلاوة القرآن وحفظ القرآن والتدبر والتمعن في القرآن فقط ، وإنّما أمر الناس جميعاً بذلك » |
قصة آية
نور الثقلين : ص 378-379 . |
سؤال: هل يمكن التعبير عن كتاب الله تعالى بأنه كتاب علمي ودقيق؟
ميزان الحكمة: ج8، ص434. |
إنّ حقيقة الشكر ليس فقط ما يقوله الإنسان (الحمد لله) أو الشكر اللفظي، بل هناك ثلاث مراحل للشكر : الأُولى: يجب أن نعلم مَن هو الواهب للنعم؟ هذا العلم والإيمان الركن الأوّل للشكر . والثّانية: الشكر باللسان. والثّالثة: وهي الأهمّ الشكر العملي . ولسنا قادرين أن نؤدّي حقّ الشكر، كما نقرأ في مناجاة الشاكرين للإمام زين العابدين علي بن الحسين (عليه السلام) : «كيف لي بتحصيل الشكر وشكري إيّاك يفتقر إلى شكر، فكلّما قلت لك الحمد وجب عليّ لذلك أن أقول لك الحمد»! الكافي 2: 78/ 10. |
الاسم: ملاك البيطار.
س 2: ماذا تفهمين من قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : إنَّ أهل القرآن في أعلى درجة من الآدميين ما خلا النّبيين والمرسلين، فلا تستضعفوا أهل القرآن حقوقهم، فإنَّ لهم من الله العزيز الجبّار لمكاناً علياً؟
|
سبيل من سبل معرفة التوحيد سورة الاخلاص، التي تختصر بصائر الوحي في معرفة الباري جلَّ جلاله ببضع كلمات : ﴿ بِسْمِ الله الرَّحْمَن الرَّحيمْ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) ﴾ .
بالرغم من أن كلمة «أحد» مشتقة من «واحد» كما قالوا، إلا أنها أبلغ دلالة على معنى الوحدانية، وأنه سبحانه لا نظير له ولا شريك، ولا أعضاء فيه ولا أجزاء، لا في الواقع ولا في العقل والوهم سبحانه، وليس معنى الأحد والواحد أنه واحد من اثنين، أو أنه نوع من الأنواع، كلا.. إنه الواحد بلا عدد، الأحد بلا مثل ولا شبه.
ومن مظاهر أحدية الله أنه «الصمد» وتشير الصمدية الى حقائق شتى تجمعها بصيرة واحدة، هي أن الله بلا أعضاء وأجزاء، ولا حالات تطرأ عليه سبحانه. وإذا اهتدينا الى أن الله صمدٌ لا جزء له، ولا تطور، ولا ولادة، فقد ارتفع الحجاب الأكبر الذي بيننا وبين الله، حجاب التشبيه الذي ينشأ من جهل الإنسان ونقص مداركه وبصيرته ومعرفته. فلأن الإنسان لا يرى إلاّ نفسه والمخلوقات، يقيس خالقه بنفسه طوراً، وبالكائنات أطواراً، غافلاً عن أن هذا القياس يتنافى والإعتقاد بالخالق أصلاً، إذ نقرأ في ختام سورة الاخلاص: ﴿ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴾ . |
استفتاءات قرآنية للإمام الخامنئي (دام ظله)
س2: هل هناك فرق في وجوب الجهر والاخفات في الصلوات الواجبة بين صلاتي الأداء والقضاء ؟ |
أخبار قرآنية
|
|