حديث النور

" المحاورة بالقرآن الكريم "

 

 جمعية القرآن الكريم للتوجيه والإرشاد

 - بيروت - لبنان

الطبعة الأولى، جمادى الثاني 1433هـ // 2012م

فهرس الكتاب

الجزء الأول

الجزء الثاني

الجزء الثالث

الجزء الرابع

الجزء الخامس

الجزء السادس

الجزء السابع

فهرس الموضوعات

 المقدمة
 دليل الاستفادة من هذا الكتاب

 القسم الأول

السورة أرقام الموضوعات
 الفاتحة من 1 إلى 2
 البقرة من 3 إلى 73
آل عمران من 74 إلى 115
النساء من 116 إلى 194

 


المقدمة


 

 

الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.

يقول تعالى: ﴿ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً ﴾.

الكلام يعد الوسيلة الأهم في التواصل البشري، من هنا فإن اختيار الحديث المناسب يأخذ حيزاً كبيراً ومهماً في العلاقات مع الآخرين، لذلك يستطيع الإنسان أن يُفهم الآخرين مقصود كلامه بشكل أدق وأفضل بالاستفادة من الألفاظ الجميلة والتي تحمل معنى مفيدًا، ولهذا السبب نرى أن الأشخاص البلغاء يسعون للاستفادة من الأمثال والأشعار الرائجة بين الناس من أجل إيصال المطالب وتفهيمها الناس بشكل أفضل، وكلما كانت الأشعار والأمثال مناسبة للمطلب كلما كان الحديث أجود وأكثر تشويقاً عند المتلقي.

ولما كانت ألفاظ القرآن الكريم بليغة ولطيفة إلى حد لا يقبل الوصف، ولها من الحلاوة والطلاوة وفصاحة البيان وبلاغة الكلام ما لا يقبل المقارنة بأي لفظ آخر، مما يجعلها بحراً لا يسبر قعره ولا يدرك ساحله، فإنَّ من المناسب أن يستفيد الإنسان من ألفاظ القرآن وآياته النورانية، إضافة الى الشعر والمثل في حديثه ومحارواته، لكي يصبح الكلام أبلغ والمجلس مستنيرا بكلام الوحي.

إنَّ الاستفادة من كلام الوحي في الحوارات والأحاديث ليس جديداً، بل كان رائجاً منذ زمن بعيد، بحيث كان حفظة القرآن والمسلطون على آياته يستشهدون بألفاظ القرآن وآياته ويستعملونها في حواراتهم وأحاديثهم، ولم يكن أهل البيت (عليهم السلام) يعترضون عليهم، ولم يكن هذا الأمر موضع مذمة من قبلهم عليهم السلام، لكن ما يجب الإشارة إليه أن مقاربة أي أمر مقدس له آداب وشروط خاصة يجب مراعاتها، والتكلم بالقرآن الكريم – هذا الكتاب الذي يحمل قدسية خاصة عند المسلمين – له أيضاً آدابه وشروطه الخاصة ويجب على كل من يتناول هذا الأمر أن يراعيها حتى لا تصبح الآيات والألفاظ القرآنية عرضة للهتك، ولا تستعمل في مناسبات وأماكن غير مناسبة.

من الذين تكلموا بالقرآن الكريم واستخدموا آياته في حديثهم السيدة الفاضلة فضة (رحمها الله) خادمة سيدة نساء العالمين السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، حيث يورد ذكرها أبو القاسم القشيري في كتابه.

 قال بعضهم: انقطعت في البادية عن القافلة فوجدت امرأة فقلت لها: من أنت؟ فقالت: ﴿ وَقُلْ سَلَامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴾.

 فسلمت عليها فقلت: ما تصنعين ههنا؟ قالت: ﴿ وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّضِلٍّ ﴾.

 فقلت: أمن الجن أنت أم من الإنس؟ قالت: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ ﴾.

 فقلت: من أين أقبلت؟ قالت: ﴿ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴾.

 فقلت: أين تقصدين؟ قالـت: ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ ﴾.

 فقلت متى انقطعت؟ قالت: ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ﴾.

 فقلت: أتشتهين طعاماً؟ فقالت: ﴿ وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لَّا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ ﴾.

 فأطعمتها؟ ثم قلت: هرولي وتعجلي، قالت: ﴿ لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا ﴾.

 فقلت: أردفك، فقالت: ﴿ لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتَا ﴾.

 فنزلت فأركبتها، فقالت: ﴿ سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا ﴾.

 فلما أدركنا القافلة قلت لها: ألك أحد فيها؟ قالت: ﴿ يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ ﴾، ﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ ﴾، ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ ﴾، ﴿ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللهُ ﴾، فصحت بهذه الأسماء، فإذا أنا بأربعة شباب متوجهين نحوها.

 فقلت: من هؤلاء منك؟ قالت: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾.فلما أتوها قالت: ﴿ يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ ﴾. فكافأوني بأشياء. فقالت: ﴿ وَاللهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاء ﴾، فزادوا لي، فسألتهم عنها فقالوا، هذه أمنا فضَّة جارية الزهراء (عليها السلام) ما تكلمت منذ عشرين سنة إلا بالقرآن. [1]

إن ما جاء في هذا الكتاب عبارة عن آيات أو جزء آية من القرآن الكريم لها الاستخدام الأكبر في المحاورات والأحاديث المختلفة، مع بيان مقام الاستفادة منها. والآيات المختارة جاءت بناء على ترتيب السور القرآنية، وفي النهاية وُضِعت فهرستها بشكل موضوعي.

وتجدر الاشارة الى أنّ الآيات التي تمّ اختيارها لهذا الكتاب هي ليست جميع الآيات التي يمكن الاستفادة منها في المحاروة، بل تم انتخاب مجموعة منها بعنوان (نماذج) للتعرف الى هذا الأسلوب، بحيث يستطيع الراغبون أن يرجعوا إلى آيات القرآن النورانية، لاختيار الآيات التي تناسبهم واستخدامها في محاوراتهم بعد التعرف الى هذا الأسلوب الذي بين أيدينا، على أن خصوصية هذا الأثر بالنسبة إلى سائر الكتب المشابهة - إضافة إلى الجهد الذي بذل من أجل تعريف من يرغب دخول هذا المضمار بأسلوب الاستفادة من الآيات في المحاورة، وجعل الآيات في خلاصة مختصرة - ترتيب آيات المحاورة على أساس المواضيع في الفصل الأخير من الكتاب، حتى يتسنّى للقارىء العزيز أن يختار الموضوع الذي يرغب به في « الآيات » بسهولة ويسر.

في الختام لا بد من شكر جميع الذين ساهموا في هذا العمل المبارك مع الدعاء لهم بالتوفيق والسداد لخدمة دين الله تعالى وكتابه العزيز.

كما ونأمل من جميع القراء الأعزاء وكل من له علاقة بهذه المواضيع إظهار نظره، وإبداء ملاحظاته لما فيه تطور هذا العمل القرآني وخدمة كتاب الله الكريم.

جعلنا الله تعالى من العاملين في سبيل نشر تعاليم كتابه السماوي المقدس.

والحمد لله رب العالمين


 [1] مناقب آل أبي طالب، ابن شهر آشوب، ج3، ص 121 – 122.


دليل الاستفادة من هذا الكتاب


 

هذا الكتاب يشتمل على قسمين:

القسم الأول: ويشمل الآيات التي تم اختيارها من سور القرآن الكريم المختلفة، بحيث اخترنا من كل سورة عدداً من الآيات الشريفة التي يمكن الاستفادة منها في المحاورة مع ذكر المقام أو العنوان الذي تستخدم فيه، بحيث يستطيع القارىء العزيز أن يحفظ آيات المحاورة من كل سورة ويستخدمها في المكان المناسب.

القسم الثاني: فهرس المواضيع، بحيث تم تفكيك مواضيع المحاورة في هذا القسم ثم رتبت بحسب كل موضوع على أساس الأرقام التسلسلية التي وردت في الكتاب (رقم العناوين) ويمكن للقارىء المحترم أن يرجع إلى فهرس المواضيع ويجد الموضوع الذي يختاره ويستفيد منه، وذلك بالاستفادة من عنوان الموضوع والأرقام التي تتعلق بهذا الموضوع، ويستطيع تالياً أن يختار لكل مجلس يريد أن يتحدث فيه بالقرآن العنوان المناسب من فهرس المواضيع في هذا القسم.

مع الدعاء بالتوفيق

 

 

 


القسم الأول


 

 


الآيات والموضوعات


 

 

سورة الفاتحة

الرقم

الموضوع الآية رقمها
1 عند شكر الله ﴿ الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 2
2 الدعاء للهداية ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ 6

 

سورة البقرة

الرقم

الموضوع الآية رقمها
3 تأكيد الأمور اليقينية ﴿ لَا رَيْبَ فِيهِ ﴾ 2
4 من لا ينفع معه الانذار 

﴿ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ ﴾

6
5

الإنسان الفاسد الذي لا يعلم أنه فاسد

﴿ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لَّا يَشْعُرُونَ ﴾ 12
6

الذين يحملون صفات الشياطين ويجتمعون حول بعضهم

﴿ خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ ﴾ 14
7

التجارة الخاسرة

﴿ فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ ﴾ 16
8

العجز عن الاستفادة من الفرص

﴿ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً ﴾ 17
9

الليلة المظلمة المترافقة مع البرق والرعد

﴿ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ ﴾ 19
10

من يضع أصابعه في آذانه

﴿ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آَذَانِهِم ﴾ 19
11

في المسائل المتكررة

﴿ هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ ﴾

25
12

الذين ينقضون العهد

﴿ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ ﴾ 27
13

المسائل التي أعلمها ويجهلها الآخرون

﴿ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ 30
14

السؤال عن أسمائهم اختباراً

﴿ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ ﴾ 31
15

الإجابة عمّا لا نعلم

﴿ لَا عِلْمَ لَنَا ﴾ 32
16 المسائل التي يجب الإبتعاد عنها ﴿ وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ ﴾ 35
17

عند الابتداء بكتابة العهد والميثاق

﴿ وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ ﴾ 40
18

لمن يخالف قوله وعمله

﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ ﴾ 44
19

طلب الزيادة بطراً وجشعاً

﴿ لَن نَّصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ ﴾ 61
20 عند مواجهة المستخفين والمستهزئين ﴿ أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً ﴾ 67
21

اختبار الوسطية في الأمور

﴿ لَّا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ ﴾

68
22 التدافع في اتهام الآخرين ﴿ فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا ﴾ 72
23

ليونة الحجارة وشدة قساوة القلب

﴿ وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ ﴾ 74
24 تحريف الكلام عن حقيقته ﴿ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُا ﴾ 75
25

المقال الحسن

﴿ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً ﴾

83
26 الاعتقاد والعمل الناقص

﴿ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ﴾

85
27

البيع الرخيص

﴿ بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ ﴾ 90
28

تتابع العذاب

﴿ فَبَاؤُواْ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ ﴾ 90
29 شدّة الحرص ﴿ أَحْرَصَ النَّاسِ ﴾ 96
30 تعليم الأشياء التي يمكن ان تكون خطيرة ﴿ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ ﴾ 102
31

ترك العقوبة

﴿ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ ﴾ 109
32

التشابه في الاعتقاد

﴿ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ ﴾ 118
33

طلب الطهارة الروحية والظاهرية

﴿ طَهِّرَا بَيْتِيَ ﴾ 125
34

لمن يشككون بالأحكام الالهية

﴿ قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللهُ ﴾ 140
35 جهة القبلة ﴿ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ ﴾ 144
36 ما لا سبيل إلى علمه إلاّ بالوحي ﴿ وَيُعَلِّمُكُم مََّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُون ﴾ 151
37

الذين لا يخفف عنهم العذاب

﴿ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ ﴾ 162
38

المغالاة في الحب

﴿ يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ ﴾ 165
39 لمن تسدّ في وجهه جميع الأبواب ﴿ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ ﴾ 166
40

نداء من لا يسمع ولا يفهم

﴿ يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً ﴾ 171
41

إباحة المحظور عند الضرورة

﴿ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ﴾ 173
42 كناية عن الأيام المحددة ﴿ أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ ﴾ 184
43 التسهيل في الأمور والأحكام ﴿ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ﴾ 185
44

التخير في الأمور

﴿ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ ﴾ 203
45 عند كثرة المشاكل وفي الضيق، يقول ﴿ مَتَى نَصْرُ اللهِ ﴾ 214
46

لتسكين الشخص المصاب والمتألم بمصيبته

﴿ وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾ 216
47 لطمأنة الشخص الذي لا ينال مراده ﴿ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ﴾ 216
48

استعظام الإثم في المكان والزمان المقدسين

﴿ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ﴾ 217
49 للمسائل التي ضررها أكبر من نفعها ﴿ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا ﴾ 219
50

تبادل الحقوق

﴿ وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ﴾ 228
51 خطبة النساء ﴿ خِطْبَةِ النِّسَاءِ ﴾ 235
52

كل بحسب قدرته

﴿ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ ﴾ 236
53 الرضا بتفاضل بعضكم على بعض للتعاون ﴿ وَلَا تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ﴾ 237
54

للذين أخرجوا من ديارهم

﴿ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا ﴾ 246
55

لمن لا يملك سعة من الرزق

﴿ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ ﴾ 247
56

لمن يملك القدرة في العلم والجسم

﴿ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ ﴾ 247
57 لما فيه أمن وطمأنينة ﴿ فِيهِ سَكِينَةٌ ﴾ 248
58 بيان النصر بمشيئة الله ﴿ فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللهِ ﴾ 251
59 تفضيل البعض على البعض ﴿ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ ﴾ 253
60

البيوت الخربة

﴿ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا ﴾ 259
61

للسؤال عن مدة النوم

﴿ كَمْ لَبِثْتَ ﴾ 259
62 عندما نريد تحصيل الاطمئنان ﴿ وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ﴾ 260
63 البستان الذي يحتوي على أنواع الثمر/ سوق الفواكه

﴿ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ ﴾

266
64

التسامح والتساهل في أخذ الأشياء

﴿ وَلَسْتُم بِآَخِذِيهِ إِلَّا أَن تُغْمِضُواْ فِيهِ ﴾ 267
65 إيتاء الحكمة والتحصيل العلمي العالي ﴿ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ 269
66

الصدقة بالخفاء أفضل من العلن

﴿ إِن تُبْدُواْ الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّاهِيَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾ 271
67 عند حصول البلاء والضيق ﴿ أُحْصِرُواْ فِي سَبِيلِ اللهِ ﴾ 273
68 لون الوجه ينبيء عن سر الباطن ﴿ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ ﴾ 273
69

الجهل بأحوال الفقراء بسبب تعففهم

﴿ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ ﴾ 273
70 إلقاء أموال الربا جانباً ﴿ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا ﴾ 278
71

لمن كان مسافراً

﴿ وَكُنتُمْ عَلَى سَفَرٍ ﴾ 283
72 طلب العذر من الآخرين ﴿ لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ﴾ 286
73 لا تحملنا ما لا نستطيع حمله ﴿ وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ﴾ 286

 

سورة آل عمران

الرقم

الموضوع الآية رقمها
74

المسائل الأكيدة والقطعية (أصل الشيء)

﴿ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ ﴾ 7
75 عدم الالتفات الى مال الآخر ﴿ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ 14
76

الزوجة الجيدة الطاهرة

﴿ وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ ﴾ 15
77

الشخص الذي يذهب سعيه سدى

﴿ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ ﴾ 22
78

للأفراد من نفس العائلة

﴿ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ﴾ 34
79

لمن يرزق ببنت

﴿ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى ﴾ 36
80 من امرأته عاقر ﴿ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ ﴾ 40
81

للمقترعين

﴿ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ ﴾ 44
82 لمن يطلب المساعدة ﴿ مَنْ أَنصَارِي ﴾ 52
83 دعوة للتلاقي على الأصول المشتركة ﴿ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ ﴾ 64
84 ترك الجدال في المسائل التي نجهلها ﴿ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ ﴾ 66
85

لا يلحق وبال ضلالهم إلاّ بهم

﴿ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴾

69
86 للأمين ﴿ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ ﴾ 75
87 لمن لا يؤدي الأمانة ﴿ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَّا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ ﴾ 75
88 في نهاية كل عقد واتفاق نقول ﴿ فَمَن تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ 82
89

عدم قبول الشيء من شخص

﴿ فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ ﴾ 85
90 الإنفاق مما نحب ﴿ لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ﴾ 92
91 التأكيد على صحة كلام الله سبحانه ﴿ قُلْ صَدَقَ اللهُ ﴾ 95
92 المكان والملجأ الآمن

﴿ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آَمِناً﴾

97
93

الدعوة إلى اتحاد الفرقاء المختلفين

﴿ وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُواْ ﴾ 103
94 الصلح بين الأفراد / الألفة بين القلوب ﴿ فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ ﴾ 103
95 عند الامتحان يكرم المرء أو يهان ﴿ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ﴾ 106
96 ذلة اليهود ﴿ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُواْ ﴾ 112
97

عدم التعادل والتساوي بين الأشياء

﴿ لَيْسُواْ سَوَاءً ﴾ 113
98 لمن لا يقصّر في الفساد ﴿ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا ﴾ 118
99 حقدهم الباطني اكبر ﴿ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ﴾ 118
100

العض على الأصابع من شدة الغيظ

﴿ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ ﴾ 119
101

الدعاء على العدو بزيادة غيظه

﴿ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ ﴾ 119
102 تطمين القلوب وتسكينها ﴿ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم ﴾ 126
103

رجوع جيش (العدو) مهزوما منقطع الأمل (هزيمة الخصم)

﴿ فَيَنقَلِبُواْ خَائِبِينَ ﴾ 127
104

لمن يكظم غيظه ويعض على غضبه

﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ﴾ 134
105 تَداوُل الأيام الحلوة والمرة على الناس ﴿ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ ﴾ 140
106 لمن يرتد عن المبادئ خوفاً ﴿ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ ﴾ 144
107

لمن يصمد في وجه المصائب والبلايا

﴿ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ﴾ 146
108

سوء الخلق يجعل الناس تنفض من حولك

﴿ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ ﴾ 159
109 الأمر بالمشورة ﴿ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ﴾ 159
110 من أين أتى هذا ﴿ أَنَّى هَذَا ﴾ 165
111 الأمر بالدفاع عن الأعراض والأنفس ﴿ ادْفَعُواْ ﴾ 167
112

لمن يدّعون امتلاك القدرات الهائلة نقول

﴿ فَادْرَؤُواْ عَنْ أَنفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴾ 168
113

الفصل بين الجيد والسيء

﴿ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ﴾ 179
114

في صحف الحفظة وعقولهم

﴿ سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ ﴾ 181
115 الجزاء لمن أحسن العمل ﴿ لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم ﴾ 195

 

 

سورة النساء

الرقم

الموضوع الآية رقمها
116

لا تستبدلوا الرديء بالجيد

﴿ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ﴾ 2
117 أنتم لا تعلمون أيهم أكثر نفعا لكم ﴿ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا ﴾ 11
118

في الشراكة

﴿ فَهُمْ شُرَكَاءُ ﴾ 12
119

للشهادة اطلبوا أربعة شهداء

﴿ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ ﴾ 15
120

الحبس في البيت

﴿ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ ﴾ 15
121 مراعاة آداب المعاشرة بِالْمَعْرُوفِ

﴿ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ﴾

19
122 في بعض ما تكرهون خير كثير ﴿ فَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيراً ﴾ 19
123

لا تأخذوا منه شيئاً

﴿ فَلَا تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا ﴾

20
124

حرمة الجمع بين الأختين

﴿ وَأَن تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ ﴾ 23
125 هذا القانون من عند الله ﴿ كِتَابَ اللهِ عَلَيْكُمْ ﴾ 24
126

غير هذا المورد فهو حلال

﴿ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ ﴾ 24
127 إعطاء الاجور ﴿ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ﴾ 24
128

الله يعلم إيمانكم

﴿ وَاللهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ﴾ 25
129 جميعكم من أصل واحد/ كلنا من آدم ﴿ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ﴾ 25
130 لمن يتعجل الأمور يقال ﴿ وَأَن تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾ 25
131 لمن يدعي القدرة ﴿ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفاً ﴾ 28
132

لمن يمد عينيه إلى مال غيره

﴿ وَلَا تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ ﴾ 32
133 أعطوهم حقهم ونصيبهم

﴿ فَآَتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ ﴾

33
134 الرجال مسلّطون في السياسة والتدبير ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ﴾ 34
135 تفضيل بعض على بعض، فالناس ليسوا متساوين

﴿ فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ ﴾

34
136 التائب من الذنب كمن لا ذنب له ولا عقاب ﴿ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ﴾ 34
137

إذا حدث اختلاف بين الرجل وزوجته

﴿ فَابْعَثُوا حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا ﴾

35
138 خطاب إلى المذنبين ﴿ وَمَن يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِيناً ﴾ 38
139 مضاعفة الأجر ﴿ يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ 40
140 خصوصية أهل العدل ﴿ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ﴾ 40
141

اقصدوا شيئاً من وجه الأرض طاهراً، للتيمم

﴿ فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّباً ﴾ 43
142 يستبدلونها بالهدى ﴿ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ ﴾ 44
143

يميلونه ويبدّلونه بغيره

﴿ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ ﴾ 46
144 لمن يسمع ولا يبالي ﴿ وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ ﴾ 46
145

البخيل

﴿ لَّا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً ﴾ 53
146 الدعوة إلى الأمانة ﴿ إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُم أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا ﴾ 58
147 يقال للقاضي ﴿ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ ﴾ 58
148 إشارة إلى الأمر الجيد والسبيل الآمن ﴿ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ﴾ 59
149

لمن يتحاكم إلى غير العادل

﴿ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ ﴾ 60
150

الدعوة إلى العمل بأحكام الله

﴿ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ ﴾ 61
151

يعرضون عنك إلى غيرك

﴿ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُوداً ﴾ 61
152

لمن ابتلي بمصيبة بما قدمت يداه

﴿ أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ﴾ 62
153

لمن ينوي الخير

﴿ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقاً ﴾ 62
154

ترك المعاقبة والاكتفاء بالوعظ

﴿ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ ﴾ 63
155

عندما يتخلى كثير من الناس عن عملهم

﴿ مَّا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِّنْهُمْ ﴾ 66
156

لتشجيع الأشخاص على عمل الخير

﴿ وَإِذًا لَّآتَيْنَاهُم مِّن لَّدُنَّا أَجْرًا عَظِيماً ﴾ 67
157

يقال لمن كان مع الذين أنعم الله عليهم

﴿ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ ﴾ 69
158

للرفيق الجيد

﴿ وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقاً ﴾ 69
159

أخذ الحذر من العدو

﴿ خُذُواْ حِذْرَكُمْ ﴾

71
160

التحسر لعدم مرافقة الجيدين

﴿ يَا لَيْتَنِي كُنتُ مَعَهُمْ ﴾

73
161

دعاء للخلاص من المجتمع الظالم

﴿ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا ﴾

75
162

يقال للشخص الجبان أو الخائف

﴿ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً ﴾ 77
163

لمن يفر من الموت

﴿ أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ ﴾ 78
164 لمن يحتمي بالحصون المرتفعة والقصور

﴿ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ ﴾

78
165 يقال للشخص الذي يصل شره أو خيره إلينا ﴿ هَذِهِ مِنْ عِندِكَ ﴾ 78
166 الأشخاص الذين لا يفقهون ﴿ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً ﴾ 78
167 لمن يذيع الشائعات ﴿ أَذَاعُوا بِهِ ﴾ 83
168

التحفيز والتشجيع

﴿ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ 84
169 رد التحية بأحسن منها ﴿ وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ﴾ 86
170 لمن يصر على هداية الضالين أكثر من اللزوم ﴿ أَتُرِيدُونَ أَن تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللهُ ﴾ 88
171 للذين هم من عدوكم والذين منكم / أعداء وأصدقاء

﴿ كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ - كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ ﴾

92
172

سؤال للشخص الذي يتخلف عن أمر أو يقصر فيه

﴿ فِيمَ كُنتُمْ ﴾ 97
173 الأشخاص العاجزون الذين لا يعرفون طريقاً ﴿ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً ﴾ 98
174

عند تثمين عمل جيد

﴿ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ ﴾ 100
175 إعلام الشخص أن صلاته قصر ﴿ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلَاةِ ﴾ 101
176

الدعوة إلى إقامة الصلاة في وقتها

﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا ﴾ 103
177 لمن يُضرب ويَضرب ﴿ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ﴾ 104
178 للذين يخونون أنفسهم أيضاً ﴿ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ ﴾ 107
179 لمن يستحي من الناس ولا يستحي من الله ﴿ يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللهِ ﴾ 108
180

لمن يحسن مهنة التعليم

﴿ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ ﴾

113
181 الأشخاص الذين لا فائدة من نجواهم ولا اجتماعاتهم السرية

﴿ لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ ﴾

114
182

ترك الشخص لحاله وإيكاله لما اتكل عليه

﴿ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى ﴾ 115
183 لمن يقطع آذان الحيوانات

﴿ فَلَيُبَتِّكُنَّ آَذَانَ الْأَنْعَامِ ﴾

119
184

لمن يتعلق بالشيء فوق الحد

﴿ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ ﴾ 129
185 لمن يستعين بالغرباء والأجانب لكسب القوة ﴿ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً ﴾ 139
186 خطاب لمن يجالس أصحاب السوء ﴿ فَلَا تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ ﴾ ﴿ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ﴾ 140
187 إعلان مرافقة جماعة ما

﴿ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ ﴾

141
188

لمن يظن أنه يخدع الله

﴿ يُخَادِعُونَ اللهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ ﴾ 142
189 للكسالى في إقامة الصلاة ﴿ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلَاةِ قَامُواْ كُسَالَى ﴾ 142
190 للمرائين وأهل الرياء ﴿ يُرَاؤُونَ النَّاسَ ﴾ 142
191

الإعلان والتشهير بالعيوب والسيئات

﴿ لَّا يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ﴾ 148
192

للذين لا يعلمون حقيقة المسائل

﴿ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ ﴾ 157
193

عندما نكون راضين عن عمل الآخرين

﴿ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيماً ﴾ 162
194

خطاب لأهل الغلو

﴿ لَا تَغْلُواْ ﴾ 171